تبدأ أحداث السلسلة بوفاة "شريفة"، امرأة قوية كانت تقود إمبراطورية لتربية .Mدراما اجتماعية تتابعونها طيلة رمضان على 2 ، المواشي، مما يترك إرثها في يد بناتها الثلاث: رحمة، سعيدة وغيثة. تعيش الأخوات تحديات كبيرة بعد أن وجدن أنفسهن في مواجهة بعالم التجارة والأسواق دون خبرة كافية ولكن العقبات لا تنتهي هنا
بين الانتقام والشفاء بعد غياب طويل، تعود الطبيبة النفسية طام إلى المغرب، حاملةً معها ماضٍ ثقيل وأسئلة لم تجد لها إجابات. في مواجهة عائلتها من جديد، فتجد نفسها وسط شبكة معقدة من الأسرار والصراعات التي تمتد جذورها إلى زمن بعيد. وبين رغبتها في كشف الحقيقة وسعيها لتحقيق العدالة بطريقتها الخاصة، تتشابك علاقاتها مع أفراد عائلتها، مما يضعها أمام اختيارات صعبة. ومع ظهور شخص من ماضيها، تتغير المعادلة، لتصبح رحلتها مزيجًا من المواجهة والتصالح مع ذاتها، إلا أن ظل زوجها سليم يبقى حاضرًا رغم المسافة التي تفصل بينهما. كل خطوة تخطوها طام داخل هذا العالم الذي عاد ليستقبلها تفتح أمامها أبوابًا من الشكوك والمفاجآت، ليصبح خط التماس بين الماضي والحاضر أكثر ضبابية. وبينما تحاول إعادة التوازن إلى حياتها، تجد نفسها أمام خيار لم يكن يومًا سهلًا: الاستمرار في سعيها لتحقيق العدالة كما تراها، أو التخلي عن الأعباء القديمة بحثًا عن بداية جديدة.
تدور أحداث الفيلم حول زوجين شابين، بعد فترة قصيرة من زواجهما اكتشفا أنهما غير متوافقين، فقررا الطلاق، غير أن الأمور لم تكن بهذه السهولة، فبينما يعارض أفراد العائلة قرارهما ويحاولون ثنيهما عن الانفصال، يأتي قرار القاضي ليزيد من تعقيد الموقف، إذ يحكم عليهما بأن يقضيا مدة شهر معا قبل البت النهائي في طلاقهما، وهكذا يجد الزوجان نفسيهما مضطرين للتعايش رغم خلافاتهما، ليخوضا سلسلة من المواقف الطريفة والمفاجآت غير المتوقعة، مما يدفعهما لإعادة النظر في علاقتهما.
حيث تنبض الحياة بروح التراث في الأسواق المغربية، تنبض الحياة بإيقاعها الفريد، حيث تتشابك الروائح والألوان والأصوات في لوحة لا مثيل لها. وحيث يكمن سر روح المغرب الأصيل. تبدأ القصة عند أول خيوط الفجر، حيث يأتي المزارعون بثمار أرضهم، ويعرض التجار كنوزهم، ويبحث الزوار عما يثري يومهم. حيث أن الإفطار هنا ليس مجرد وجبة، بل طقس اجتماعي يملؤه الدفء والأنس، ويتقاسم فيه الجميع لحظات الصباح الأولى. بين أكوام الفواكه النضرة، وأعشاب التوابل العطرة، وأكوام المنسوجات الزاهية، يظهر تنوع ثقافي لا حدود له. كل ركن في السوق يحمل تفاصيل عن تاريخ المغرب وحاضره، وكل لقاء يشكل جزءًا من مشهد أوسع، حيث تختلط التجارة بالحكايات، والبيع بالابتسامات. الأسواق ليست مجرد أماكن، بل هي عوالم قائمة بذاتها، تنسج الحياة اليومية للمغاربة بخيوط من التقاليد والحداثة، في تناغم ساحر لا يمكن أن تجده سوى هنا.